فيما يلي أربع طرق مبتكرة لفهم احتياجات عملائك بشكل أفضل، وتوفير نوع الخدمة التي تؤدي إلى المزيد من الأعمال:

1. استفد من كيفية تغيير التكنولوجيا الرقمية للعبة المبيعات:إذا كان التسويق بنسبة 80% إبداعيًا و20% لوجستيًا في أوائل التسعينات، فالأمر على العكس تمامًا الآن.تمنح وسائل التواصل الاجتماعي والبريد الإلكتروني والموارد الأخرى المسوقين إمكانية الوصول إلى التعليقات والتحليلات الصادقة والفورية وقتما يريدون ذلك.وهذا يعني أن الشركات يمكنها التكيف بسرعة، وتعديل عمليات المبيعات والتسويق الخاصة بها لتعكس التغيرات في سلوك المشتري، ثم مراقبة التأثير التجاري لكل تعديل.
2. دمج التسويق والمبيعات في قسم واحد:تثبت الأبحاث مرارًا وتكرارًا أنه كلما زاد عمل المبيعات والتسويق كواجهة موحدة، ومشاركة المعلومات والأفكار، كلما أصبحت الشركة أكثر نجاحًا.ومع أخذ ذلك في الاعتبار، تعمل الكثير من الشركات الناجحة على دمج مبيعاتها وتسويقها تحت مظلة واحدة كبيرة، مما يؤدي إلى إنشاء عروض قيمة أكثر تماسكًا من خلال التركيز بشكل أقوى على العملاء.
3. قم بمقابلة عملائك:اجعل من أولوياتك جدولة المقابلات وجهًا لوجه مع العملاء المخلصين والعملاء السابقين مرتين على الأقل سنويًا للحصول على فكرة فردية عما يحبونه وما لا يحبونه، وما هي التغييرات التي يرغبون فيها لترى.
4. رسم خريطة لعملية الشراء:بمجرد قيامك بجمع وتقييم جميع التعليقات من تحليلات الويب ووسائل التواصل الاجتماعي والمقابلات الفردية، حدد التعديلات التي ستجريها على عملية البيع لتعكس احتياجات المشترين.

المصدر: مقتبس من الإنترنت